
لكَ الله يا وطني ولك الله يا نفسي الحزينة وأنت شفتي آن أوان صمتك واذرفي الدمع يا عيوني أنى شئت وقد أصبحت غريباً عمن كنت أظنهم أقرب شـيءٍ إلـى نفسـي ! ألتي ستظل تتعذب إلى أن تجد من يخفف عنها أحــزانــها ويشاركها همومها وآمالها... لكي تشعر بأن للحياة ولشروق الشمس وزقزقـة العصافير على شجرة اللوز ألتي تصفها لنا ......... في وطننا معناً وطعماً آخـــر


Inga kommentarer:
Skicka en kommentar